

ض والتي تمت
�
سيول لمنطقة الريا
�
ضة لخطر ال
�
إنتاجها للرقع الجغرافية المعر
�
أما الخرائط التي تم
�
ضائية ونظم المعلوماتية، فهي الأكثر دللة وواقعية عن توزيع مناطق الخطر،وذلك
�
ستخدام التقنيات الف
�
با
ضح. وهذه
�
شكل وا
�
أو تجمعت فيها الكتل المائية ب
�
سيول
�
لأنها بُنيت على تحديد المناطق التي جرت فيها ال
ص الجيومترية والمورفومترية
�
صائ
�
أنماط جغرافية مختلفة نتجت عن الخ
�
المناطق هي رقع مكانية ب
أو اليجابية.
�
سلبية منها
�
شرية ال
�
شطة الب
�
صريف المائي بالتداخل مع التوزيع العمراني والأن
�
ض الت
�
لحو
إن هذه الخرائط هي وثائق رقمية عالية الدقة المكانية لناحية التوزيع الجغرافي لمناطق خطر
�
لذلك ف
سيول.
�
ال
ضرار كبيرة
�
أ
�
إن كل رقعة جغرافية موجودة على الخريطة المُنتجة تعني وجود خطر محدق وقد ينتج عنه
�
أماكن الخطر والربط
�
صاً في الرقع ذات الأبعاد المكانية الكبيرة. لذلك يجب الأخذ بعين العتبار كل
�
صو
�
خ
إلخ) التي يمكن عملها للحد
� ،
صطناعية
�
سدود، التغذية ال
�
ضوابط (القنوات، ال
�
فيما بينها وبين نوعية ال
سيول
�
ضوابط قد تخفف من ال
�
أعمال ال
�
إن
�
ض المائي. كذلك ف
�
سيول والفي
�
آثار مخاطر ال
�
والتخفيف من
سيول
�
شكل كبير من الخطر ال
�
سريع قد يخفف ب
�
سد في منطقة جريان مائي
�
إن اقامة
�
سب مختلفة، ف
�
بن
صفات، في منطقة تجمع مائي.
�
س الموا
�
آخر، وبنف
�
سد
�
مقارنة مع وجود
بمنطقة الرياض
دراسة الأنظمة الهيدرولوجية للسيول المتصلة
61